آخـر الصور المضافة
: : : : : : : : : :[error]
: : : : : : : : : :[gggggggggggggggggggggggg]
: : : : : : : : : :[wso.php]
: : : : : : : : : :[c99]
: : : : : : : : : :[11111111111]
: : : : : : : : : :[سهيل محمد خير الدالاتي 2011]
: : : : : : : : : :[منير الدالاتي أبوكمال ]
: : : : : : : : : :[صورة للشهيد الغالي عبدالهادي مصطفى الدالاتي رحمه الله]
الاســم الايميل الهاتف المدينــة ملاحظــات:
الموقع من تصميم وبرمجة سـيروهوسـت (السورية للاستضافة) سـورية .حمص .2008
حضرتك -أنت-ولا أحد سواك رائد التجديد في حياتك تصنع نفسك بنفسك وتحرص على أن تكون كائناً فاعلاً ومتفاعلاً تتعلم دروساً من مجالس ومدارس وتضع أهدافك الأساسية وفق الأوضاع ومسرحك مجتمع كبير ،تحظى فيه بالنجاح أحياناً و بالتسطيح والفشل ومختلف الهزات النفسية والاجتماعية والاخلاقية أحياناً أخرى 000فتثور أحياناً وتمتص على مضض وتسطح ما يحدث في أحايين كثيرة وتقول «فخار يكسر بعضه المهم أن تمشي أموري» 000واضطرابات كثيرة ربما تتماسك أمامها وربما تتسرب إلى داخلك فتتعاظم في داخلك ومرورك بها ربما يكون صعباً وخروجك منها قاتلاً ،لكن ،مع هذا تدخل إليها برجليك بغية إيجاد زاوية تحشر فيها روحك دون حساب 000 وربما كان لك قراءة أخرى لها ،والأزمة ربما خلقت لديك فكرة ورغبة وأصولاً وأدوات وفهماً تنصبها كجسر للمواجهة 000 فأنت تعلم أن الدنيا ربما أدبرت عنك ،وتعلم أن من أحتل مكاناً في قلبك ربما هجرك فجأة ،دون سابق إنذار وتعلم أن من يتصيدون بالماء العكر ربما أغرقوك في تلوثهم و ربما تحولت إلى كرة تشاط بالأرجل كلما وجد الآخر أن الحدود تسمح له بذلك 000وتعلم أن برجك ليس عاجياً وبأنك لم تخلق وفي فمك ملعقة ذهبية ،وتعلم جيداً أن الحياة غنية ليس بالملاعق الذهبية فقط وإنما ببريق ونقاء تمنحك إياه الرؤية الصافية والقلب الكبير والانسانية المفعمة بالمشاعر والأحاسيس المرهفة 00وأن ضعف النظر والعماء ربما جعلك تكوع وتركب الموجة قائلاً الغاية تبرر الوسيلة فتسوق كما السوق ،تكثر من مراياك ووجوهك وتمثل الآدمية وتختلق الأحاسيس 00 و0000والصورة تلهم بمزيد من الانفلات والانتكاس 000 ومع مرور الوقت تتآلف أنت والصورة وهكذا 00،ربما تكون رحلتك فردية 000متطفل درجة أولى 000تعرف ماذا تريد وكيف تحصل على ما تريده 000ومصادر الأكل وفيرة لكن ضمن مناخ موبوء 000ربما كنت فيه كالذبابة التي تمضي حياتها فوق النفايات والأوساخ تبحث عن بقايا أكل 000مع أنك ربما -كنت تحب أن تطارد الذباب بعصاك ولكن خفتك وتحركك بانسياب باتجاه الزبالة قادك إلى ما أنت فيه -ومصدر طعامك أصبح اعتياداً وخوفك كان من زمن تخاف أن يغدرك 000 مع هذا غدرك؟!.
أضف تعليقك....
الاسم :
البريد الإلكتروني :
التعليق :
أدخل الرمز الموجود في الصورة