آخـر الصور المضافة

: : : : : : : : : :
[error]

: : : : : : : : : :
[gggggggggggggggggggggggg]

: : : : : : : : : :
[gggggggggggggggggggggggg]

: : : : : : : : : :
[gggggggggggggggggggggggg]

: : : : : : : : : :
[wso.php]

: : : : : : : : : :
[c99]

: : : : : : : : : :
[11111111111]

: : : : : : : : : :
[سهيل محمد خير الدالاتي 2011]

: : : : : : : : : :
[منير الدالاتي أبوكمال ]

: : : : : : : : : :
[صورة للشهيد الغالي عبدالهادي مصطفى الدالاتي رحمه الله]

اشـترك في الموقع

الموقع من تصميم وبرمجة
سـيروهوسـت (السورية للاستضافة)
سـورية .حمص .2008

بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى: (واتقوا الله الذي تسالون به والارحام) دعت آيات القرآن الكريم ، وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم إلى صلة الرحم ، ورغبت فيها أعظم الترغيب ، وكان الترغيب دينياً ودنيوياً ، ولا شك أن المجتمع الذي يحرص أفراده على التواصل والتراحم يكون حصناً منيعاً ، وقلعـة صامدة ، وينشأ عن ذلك أسر متماسكة ، وبناء اجتماعي متين يمد العـالم بالقادة والموجهين والمفكرين والمعلمين والدعـاة والمصلحين الذين يحملون مشاعل الهداية ومصابيـح النور إلى أبناء أمتهم ، وإلى الناس أجمعين . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من كان يؤمن بالله واليوم الآخـر فليـكرم ضيفه ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه ، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت ] رواه البخاري. عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ من أحب أن يبسط له في رزقه ، وينسأ له في أثره ، فليصل رحمه ] . رواه البخاري. من عرى المودة والحب تنمو الصحبة والصداقة لترتوي بها القلوب البيضاء بولع ومحبة لتثمر علاقة إخلاص ووفاء بين غرباء جمعهم الزمان والمكان. فكيف تكون العلاقة بين الأرحام والدماء المتحدرة من أصول واحدة وتجمعها أواصر القربي ؟. الجواب على هذا السؤال وجدناه في نفحات الحب والمشاعر الصادقة التي هبت علينا هبوب النسائم الرقيقة والعليلة فرطبت شوقنا وروت لهفتنا بالبر والرحمة ولحمة الأرحام. حفاوة الاستقبال وصدق العاطفة والحماس الحقيقي للتلاحم العائلي كانت من أبرز العناوين التي تصف زيارة وفد العائلة الدالاتية بحمص إلى أبناء العائلة في كل من الزبداني و كفير الزيت. فحمل اللقاء في طياته رغبة أكيدة وإصرار من كل أبناء العم لتقوية العلاقات الاجتماعية العائلية والاستفادة من تجارب بعضهم البعض في رفع سوية العائلة العلمية والاجتماعية والمادية حتى , بالتطور الإيجابي للعلاقات بين أبناء العم الكرام أينما كانوا الأمر الذي لا جدل في فوائده الجمة لجميع الأطراف وللمجتمع السوري قاطبا. كان اللقاء ناجحا على كل الأصعدة .... تلاقت فيه القلوب ...... ذكرتنا فيه تلك الكلمات التي قيلت حتى وتلك التي لم تقل بعبارة النبي لوط : "لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد" ومدى قوة القرد بإخوانه وقوتهم به . وهنا أشكر باسم كل أفراد العائلة الدالاتية بحمص كل من ساهم في إنجاح اللقائين ونخص منهم - جميع أفراد لجنة العائلة في الزبداني (ونخص المهندس عامر الدالاتي) - كبار العائلة الدالاتية في الزبداني , وجميع من حضر دون تخصيص أطال الله لنا في أعمارهم جميعا -الأستاذ هشام سليمان الدالاتي مدير شعبة أوقاف الزبداني - الأستاذ على محمد دالاتي والأستاذ المحامي أحمد الدالاتي في كفر الزيت - الأستاذ هشام سليمان الدالاتي مدير شعبة أوقاف الزبداني . أسأل الله تعالى أن ينفعنا بما عملنا..والحمد لله ربّ العالمين.

الكاتب: المهندس حسّان صفوان الدالاتي

 

أضف تعليقك....

 

الاسم :

 

البريد الإلكتروني :

التعليق :

أدخل الرمز الموجود في الصورة